تصريحات الديلمي “افتراءات وادعاءات كاذبة تنعكس سلبا على قائلها”.
فجر احمد بامعلم الذي خاض انتخابات 97م البرلمانية مرشحاً عن حزب الإصلاح الدائرة 142 بمحافظة حضرموت مفاجأة بالكشف عن ان فوزه في الانتخابات حينها يعود في المقام الأول بعد الله إلى أصوات منتسبي الفرقة الأولى مدرع اللواء 27، وثم التزوير الذي مارسه الاخوان في حزبه الإصلاح في تلك الانتخابات مستغلين مقاطعة الاشتراكي ومقاطعة أبناء حضرموت بشكل عام.
احمد بامعلم – رئيس الحراك الجنوبي بمحافظة حضرموت الذي مثل حزب الإصلاح في برلمان 97-2003م عن الدائرة 142 منطقة الشرج وجزء من الديس استهجن تصريحات القيادي في حزب التجمع اليمني للاصلاح – الاخوان المسلمين – عبد الوهاب الديلمي الذي ادعى فيها بأن حكام الجنوب قبل الوحدة لم يكونوا مسلمين، وأنه كانت لديهم أهداف خطيرة جدا في اجتثاث أصول الإسلام ومصالح الأمة كله...ا..
مؤكدا ان الديلمي حاول من خلال تصريحاته الأخيرة إيجاد المبررات لفتواه سيئة الصيت 94م عندما أفتى بقتل أبناء الجنوب”.. معتبرا إياها “مبررات يائسة لا تنم إلا عن استمرائه ومن معه في الدجل والتضليل وتزييف الحقائق”.
وتساءل با معلم : من الذي أعطى الحق للديلمي أن يصدر مثل هذه الأحكام ويحدد من هو المسلم ومن غير المسلم؟!!.. وعلى أي أساس يستند في فتاواه بحق أبناء الجنوب؟!!.. مؤكداً بأن ما ورد في تصريحات الديلمي “افتراءات وادعاءات كاذبة تنعكس سلبا على قائلها”.
وأضاف: “أبناء الشعب الجنوبي قبل الوحدة وبعدها وإلى أن يرث الله الأرض ومن عليها متمسكون بأصول دينهم الإسلامي الحنيف، ولا يحتاجون لا هم ولا حكامهم إلى شهادة حسن سيرة وسلوك من الديلمي أو غير الديلمي”.. داعيا هذا الأخير إلى أن يسأل نفسه عن سر انتشار المساجد في كل أرجاء الجنوب قبل الوحدة؟!!.. ماذا تعني؟!!.. وكيف لحكام غير مسلمين ويحملون نوايا لاجتثاث الإسلام أن يسمحوا بل ويهتموا بتعمير المساجد؟!!”.
جاء ذلك في حوار اجراه الزميل عبد الناصر المملوح لصحيفة الجمهور الخميس.
احمد بامعلم – رئيس الحراك الجنوبي بمحافظة حضرموت الذي مثل حزب الإصلاح في برلمان 97-2003م عن الدائرة 142 منطقة الشرج وجزء من الديس استهجن تصريحات القيادي في حزب التجمع اليمني للاصلاح – الاخوان المسلمين – عبد الوهاب الديلمي الذي ادعى فيها بأن حكام الجنوب قبل الوحدة لم يكونوا مسلمين، وأنه كانت لديهم أهداف خطيرة جدا في اجتثاث أصول الإسلام ومصالح الأمة كله...ا..
مؤكدا ان الديلمي حاول من خلال تصريحاته الأخيرة إيجاد المبررات لفتواه سيئة الصيت 94م عندما أفتى بقتل أبناء الجنوب”.. معتبرا إياها “مبررات يائسة لا تنم إلا عن استمرائه ومن معه في الدجل والتضليل وتزييف الحقائق”.
وتساءل با معلم : من الذي أعطى الحق للديلمي أن يصدر مثل هذه الأحكام ويحدد من هو المسلم ومن غير المسلم؟!!.. وعلى أي أساس يستند في فتاواه بحق أبناء الجنوب؟!!.. مؤكداً بأن ما ورد في تصريحات الديلمي “افتراءات وادعاءات كاذبة تنعكس سلبا على قائلها”.
وأضاف: “أبناء الشعب الجنوبي قبل الوحدة وبعدها وإلى أن يرث الله الأرض ومن عليها متمسكون بأصول دينهم الإسلامي الحنيف، ولا يحتاجون لا هم ولا حكامهم إلى شهادة حسن سيرة وسلوك من الديلمي أو غير الديلمي”.. داعيا هذا الأخير إلى أن يسأل نفسه عن سر انتشار المساجد في كل أرجاء الجنوب قبل الوحدة؟!!.. ماذا تعني؟!!.. وكيف لحكام غير مسلمين ويحملون نوايا لاجتثاث الإسلام أن يسمحوا بل ويهتموا بتعمير المساجد؟!!”.
جاء ذلك في حوار اجراه الزميل عبد الناصر المملوح لصحيفة الجمهور الخميس.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق