البحث في هذه المدونة

الثلاثاء، 24 يوليو 2012

يجب على عبدالوهاب الديلمي ان يتوقف عن الكذب والتضليل ..!!


اضافة للكاتب : محمد الزعوري - مشاركة عبر الفيس بوك :


للديلمي ومن هم على شاكلته

 ( لمن لايعلم  : صدق او لاتصدق !! ولكنها الحقيقة  عبيد في القرن الواحد والعشرون في الجمهورية العربية اليمنية )

 ( قال عبد الهوى الديلمي ) قبل أيام وهو صاحب فتوى 1994م التي بها استحلت دماء وأعراض الجنوبيين واحتلال أرضهم قال حديثا إن في معرض دفاعه عن تلك الفتوى السياسية ( إن الشعب الجنوبي كان يعامل معاملة العبيد قبل 1990م ، ونقول للديلمي ومن في شاكلته إن هذا ما يقوله اليمنيين :
يقول الشاب اليمني مبارك من أمام مسكنه البدائي في شمال اليمن «احلم بان أعيش مثل باقي الناس». فهو واحد من مئات لايزالون مستعبدين في بلد 80% من مواردة يلتهمه شيوخ القبائل والقادة العسكريين ورجال الدين ، وعادت قضية «العبودية» ذات الأشكال المتعددة في اليمن إلى الواجهة أخيرا بعد تقارير عن قيام قاض في محافظة حجة الشمالية بتوثيق نقل ملكية «عبد»، الأمر الذي قد يبدو خياليا في القرن الحادي والعشرين، الا انه واقع مرير بالنسبة إلى مئات من «العبيد» و «الجواري» الذين بعضهم مملوك «بصك».
وتتركز هذه الظاهرة في محافظتي حجة والحديدة . وقال مبارك لوكالة فرانس برس انه لا يعرف تاريخ ميلاده، لكنه يعرف إن عمر عبوديته 21 عاما.... وهو يبلغ من العمر المدة نفسها، لان «سيده» الشيخ محمد بدوي ورثه مع باقي أفراد عائلته التي «اشتراها» والده قبل نصف قرن. وقال مبارك المتزوج من «أمَة محررة» والوالد لطفلين، ان «حياتي قاسية» و «كلما فكرت بالتحرر أفكر أين سأذهب»وهذا نموذج فقط )).المصدر جريدة القبس الكويتية ))
وكشف تقرير لموقع الـ CNN بالعربية وجود جوار وعبيد يباعون ويشترون في اليمن دون أن يكون لهم أدنى حق في تحديد مصيرهم في الألفية الثالثة. مشيرا إلى أن القضية التي ماتزال قائمة بعدة دول عربية تحديدا، قد أخذت منحاً تصعيدياً آخر في اليمن منذ الكشف عن عقد بيع (مختلف بتفسيره) لأحد الأشخاص، قال ان قاض شرعي نظمه، ما أسس لإطلاق حملة لمكافحة العبودية بالبلاد. ولمزيد من المعلومات افتح رابط الموقع اليمني التالي :http://marebpress.net/news_details.php?lng=arabic&sid=26915
قيادة حزب الشيطان الاكبر في اليمن
الارهابيون قتلة ابناء الجنوب من عام 1990 - 2012م 

أحمد الحبيشي  رئيس تحرير 14 اكتوبر قال : يجب على الديلمي ان يتوقف عن الكذب والتضليل وعليه أن يدرك ان أكاذيبه المتلاحقة لن تمنع المنظمات الحقوقية من ملاحقته بتهمة التحريض على القتل الجماعي وارتكاب جرائم حرب بحق المدنيين والمستضعفين من أبناء مدينة عدن أثناء حرب صيف 1994 .



ولمن لايعرف عبد الوهاب الديلمي هو الارهابي الذي افتى بقتل ابناء جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية اثناء حرب احتلالها  عام 1994م .. حيث افتى هذا الارهابي بقتل الرجال والنساء والشيوخ والاطفال من المدنيين الجنوبيين ... ومازالت هذه الفتوى سارية المفعول ويستخدمها حزب الاصلاح في تبرير قتله للجنوبيين حتى اليوم .. وخلال الشهر الماضي وهذا الشهر قتلت قوات الامن ومليشيات الاصلاح الارهابية عشرات الجنوبيين في مدينة عدن وغيرها من مناطق الجنوب. 

ليست هناك تعليقات: